السؤال:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أحسست بألم متوسط الشدة ناحية الكلية اليسرى، وحرقان في البول.
ذهبت إلى الطبيب، فطلب مني تحليل بول ودم وأشعة، وتبين ارتفاع نسبة الكرياتنين في الدم عن المعدل الطبيعي حيث وصلت 1.9؛ فأعطاني فواراً ومسكنات، والحمد لله ذهب الألم والحرقان.
وكانت توصية الطبيب بكثرة شرب الماء من 3 إلى 4 لتر يوميا، والتزمت بنصيحته والحمد لله.
سؤالي لحضراتكم: لماذا ارتفع الكرياتنين؟ وهل له علاقة بالمسالك؟ وما مدى تأثير تلك النسبة على الكلية؟ وكيف يتم أخذ الحيطة مستقبلا؟
مع العلم أنني أعمل مهندس موقع، وأتعرض لدرجة حرارة عالية.
وشكراً.
الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ رزق حفظه الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
إن سبب الأعراض التي عانيت منها؛ من حرقان البول، وألم الخاصرة، وارتفاع الكرياتينين، هو غالباً بسبب الجفاف، وذلك بسبب طبيعة عملك كما ذكرت، وتعرضك للحرارة العالية أثناء العمل مما يؤدي للتجفاف، وبالتالي ارتفاع الكرياتينين في الدم.
لذا؛ ينصح بالعمل بوصية طبيبك بالإكثار من شرب السوائل خلال النهار، على الأقل 2.5 إلى 3 لتر يوميا، وخاصة في الجو الحار.
وتجنب التعرض للجفاف، بالابتعاد عن الأماكن الحارة، مع تعويض أي نقص في سوائل الجسم بسرعة؛ لتجنب أي أذية للكلية –لا سمح الله-.
ونرجو من الله لك دوام الصحة والعافية.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أحسست بألم متوسط الشدة ناحية الكلية اليسرى، وحرقان في البول.
ذهبت إلى الطبيب، فطلب مني تحليل بول ودم وأشعة، وتبين ارتفاع نسبة الكرياتنين في الدم عن المعدل الطبيعي حيث وصلت 1.9؛ فأعطاني فواراً ومسكنات، والحمد لله ذهب الألم والحرقان.
وكانت توصية الطبيب بكثرة شرب الماء من 3 إلى 4 لتر يوميا، والتزمت بنصيحته والحمد لله.
سؤالي لحضراتكم: لماذا ارتفع الكرياتنين؟ وهل له علاقة بالمسالك؟ وما مدى تأثير تلك النسبة على الكلية؟ وكيف يتم أخذ الحيطة مستقبلا؟
مع العلم أنني أعمل مهندس موقع، وأتعرض لدرجة حرارة عالية.
وشكراً.
الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ رزق حفظه الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
إن سبب الأعراض التي عانيت منها؛ من حرقان البول، وألم الخاصرة، وارتفاع الكرياتينين، هو غالباً بسبب الجفاف، وذلك بسبب طبيعة عملك كما ذكرت، وتعرضك للحرارة العالية أثناء العمل مما يؤدي للتجفاف، وبالتالي ارتفاع الكرياتينين في الدم.
لذا؛ ينصح بالعمل بوصية طبيبك بالإكثار من شرب السوائل خلال النهار، على الأقل 2.5 إلى 3 لتر يوميا، وخاصة في الجو الحار.
وتجنب التعرض للجفاف، بالابتعاد عن الأماكن الحارة، مع تعويض أي نقص في سوائل الجسم بسرعة؛ لتجنب أي أذية للكلية –لا سمح الله-.
ونرجو من الله لك دوام الصحة والعافية.
via موقع الاستشارات - إسلام ويب http://ift.tt/1J3pS23
تعليقات
إرسال تعليق