“موقع أمريكي” يكشف عن فضيحة جنسية للرئيس الأمريكي ”باراك أوباما”

كشف موقع "ناشيونال إنكوايرر”، أن ميشيل زوجة الرئيس الأمريكى باراك أوباما، اشتاطت غضبًا لحظة اكتشافها معلومات حول غراميات زوجها.
وأضاف تقرير الموقع أنه على الرغم من

الوجه المبتسم الذي تحاول العائلة إظهاره أمام العلن، فإن جحيم الشك والغيرة يسكن البيت الأبيض، مقر إقامة عائلة أوباما.
وأشار "إنكوايرر” إلى معلومات، مفادها أنه في بداية شهر ديسمبر الجاري، واجهت ميشيل زوجها بالمعلومات التي تمتلكها حول المكان السري الذي يجتمع فيه باراك بعشيقته، بأقصى التعابير الممكنة، في حين لم يقم الزوج بالدفاع كثيرًا عن نفسه.
وادعت بعض المصادر، التي لم يتم التحقق منها، أنها لديها معلومات عن قيام أوباما بزيارات متتالية لفندق جفرسون القريب من البيت الأبيض، وأن الرئيس كان يدخل ويخرج من باب القبو المخصص للنبيذ من دون أن يراه أحد.
وتأتي هذه التقارير الجديدة بعد أن لفتت "إنكوايرر” في مرة سابقة إلى أن ميشيل طلبت من باراك الخروج من المنزل، بعد أن شاهدته يغازل امرأة خلال حملته الانتخابية في شيكاغو.
وكانت مجلة "جلوب ماجازين” نشرت في عددها الأخير أن زواج أوباما "على الهاوية”، وأن "النهاية اقتربت”.

تعليقات