السؤال:
هل إدخال الأصبع عدة مرات في فتحة الشرج للاستمناء, أو إدخال أشياء صغيرة تسبب أمراضا جنسية خطيرة, كالإيدز أو السيلان, وغيرها؟ وهل التهاب البروستاتا تسبب حرارة في الشرج؟
علما أنني تركت هذه العادة فترة طويلة, وكذلك أستطيع التحكم بالبراز, وقد تبت إلى الله عز وجل, وأنا محافظ على الصلاة, فرضا ونفلا, وأنا لست شاذا, ولم أفعل اللواط ولا الزنا, ولكنني أميل للنساء, يعني على الفطرة.
أرجوكم أفيدوني فالوسواس قتلني.
الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ عمر حفظه الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
الأمراض الجنسية مثل السيلان والإيدز, هي أمراض تسسببها جراثيم, منها البكتيرية, ومنها الفيروسية, وتنتقل عن طريق التواصل الجنسي مع شخص مصاب بهذه الأمراض, ولاتأتي بدون هذه الطريقة, فإدخال الأصبع, أو الأشياء الأخرى في فتحة الشرج لا يسبب هذه الأمراض.
أما حرارة الشرج فمن الممكن أن تكون نتيجة تكرار إدخال الأصبع, أو الأشياء الأخرى داخل فتحة الشرج, وليس نتيجة للتهاب البروستاتا.
كل ما ننصح به هو التوقف عن هذا السلوك, لكي لا تتعود عليه, وتكون السيطرة عليه صعبة بعد ذلك.
حفظك الله من كل سوء.
هل إدخال الأصبع عدة مرات في فتحة الشرج للاستمناء, أو إدخال أشياء صغيرة تسبب أمراضا جنسية خطيرة, كالإيدز أو السيلان, وغيرها؟ وهل التهاب البروستاتا تسبب حرارة في الشرج؟
علما أنني تركت هذه العادة فترة طويلة, وكذلك أستطيع التحكم بالبراز, وقد تبت إلى الله عز وجل, وأنا محافظ على الصلاة, فرضا ونفلا, وأنا لست شاذا, ولم أفعل اللواط ولا الزنا, ولكنني أميل للنساء, يعني على الفطرة.
أرجوكم أفيدوني فالوسواس قتلني.
الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ عمر حفظه الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
الأمراض الجنسية مثل السيلان والإيدز, هي أمراض تسسببها جراثيم, منها البكتيرية, ومنها الفيروسية, وتنتقل عن طريق التواصل الجنسي مع شخص مصاب بهذه الأمراض, ولاتأتي بدون هذه الطريقة, فإدخال الأصبع, أو الأشياء الأخرى في فتحة الشرج لا يسبب هذه الأمراض.
أما حرارة الشرج فمن الممكن أن تكون نتيجة تكرار إدخال الأصبع, أو الأشياء الأخرى داخل فتحة الشرج, وليس نتيجة للتهاب البروستاتا.
كل ما ننصح به هو التوقف عن هذا السلوك, لكي لا تتعود عليه, وتكون السيطرة عليه صعبة بعد ذلك.
حفظك الله من كل سوء.
via موقع الاستشارات - إسلام ويب http://ift.tt/Vhur62
تعليقات
إرسال تعليق