ولاحقت السيدة شقيق طليقها بعد أن
حصلت على الطلاق بالرسائل التي ترميها من أسفل بابه، والكلام الذي تبثه له من خلال كل وسائل الاتصال، إضافة إلى حرصها على التواجد في أي مكان تعرف أنه موجود به.
وعلى الرغم من عرضها الأموال عليه إلا أن صده لها زادها جنوناً وإصراراً على الزواج منه وكان لها ما استمرت تخطط له لسنوات حتى تزوجت به رغم أنفه وبالإغراءات المادية.
وسرعان ما حدثت الخلافات بينهما وطلقها هو الآخر فقامت بإقامة دعوى أمام المحكمة المدنية تطالب فيها بالمبالغ التي أعطته إياها، وذلك حسب :صحيفة الخليج” الاماراتية.
من جهته، اعترف بأنه بالفعل أخذ الأموال منها، ولكنه أكد أنها كانت على سبيل الهبة، إلا أن المحكمة قضت بإلزامه إعادة المال إليها باعتباره قرضاً.
تعليقات
إرسال تعليق