وجد علماء بريطانيون في العين البشرية طبقة على القرنية لم تكن معروفة من قبل. ووفقا للباحثين، فإن هذا الاكتشاف سوف يعيد كتابة كافة المواد التدريبية لجراحة العيون، لأنه تبين أن طبقات القرنية ليست خمسة كما كان يعتقد سابقا، بل ستة.والطبقة الجديدة سميت طبقة دويه على شرف أستاذ جامعة نوتنغهام هارمينديا دويه، صاحب الاكتشاف، حسبما أفادت CNews. وهذه النتيجة ليست أكاديمية فقط، ولكن أيضا عملية. فوفقا للعلماء، سوف يعزز الاكتشاف من عمليات زرع القرنية. وبالإضافة إلى ذلك، علاجات العيون ستصبح أقل خطورة، في الوقت الراهن، وسوف يكون من الأسهل للجراحين العثور على فقاعات الهواء الموجودة في القرنية واتخاذ القرارات الصائبة خلال العملية. على سبيل المثال، هذه الفقاعات (ومن الناحية المثالية ينبغي أن لا تكون هناك) الطبيب قد يقوم بازالة طبقة دويه البعيدة عن الاصابة. وبالتالي فإن آثار العملية للمرضى ستكون ثقيلة.ميزة أخرى للاكتشاف، هي القدرة على العثور على التشخيص الدقيق للكثير من الأمراض التي سببها تلف الجزء الخلفي من القرنية. ويعتقد العلماء أن الخلل ربما يعود لعيوب في الطبقة الجديدة. أيضا هناك فرصة أفضل لدراسة أمراض مثل وذمة القرنية أو فتق غشاء ديسميه. وبالإضافة إلى ذلك، يشير الباحثون إلى أن مرض القرنية المخروطية مع التشوه في القرنية المخروطية، يرجع إلى كسر في الطبقة السادسة، بحيث يخترق السائل الطبقة ويسبب المرض.
وجد علماء بريطانيون في العين البشرية طبقة على القرنية لم تكن معروفة من قبل. ووفقا للباحثين، فإن هذا الاكتشاف سوف يعيد كتابة كافة المواد التدريبية لجراحة العيون، لأنه تبين أن طبقات القرنية ليست خمسة كما كان يعتقد سابقا، بل ستة.والطبقة الجديدة سميت طبقة دويه على شرف أستاذ جامعة نوتنغهام هارمينديا دويه، صاحب الاكتشاف، حسبما أفادت CNews. وهذه النتيجة ليست أكاديمية فقط، ولكن أيضا عملية. فوفقا للعلماء، سوف يعزز الاكتشاف من عمليات زرع القرنية. وبالإضافة إلى ذلك، علاجات العيون ستصبح أقل خطورة، في الوقت الراهن، وسوف يكون من الأسهل للجراحين العثور على فقاعات الهواء الموجودة في القرنية واتخاذ القرارات الصائبة خلال العملية. على سبيل المثال، هذه الفقاعات (ومن الناحية المثالية ينبغي أن لا تكون هناك) الطبيب قد يقوم بازالة طبقة دويه البعيدة عن الاصابة. وبالتالي فإن آثار العملية للمرضى ستكون ثقيلة.ميزة أخرى للاكتشاف، هي القدرة على العثور على التشخيص الدقيق للكثير من الأمراض التي سببها تلف الجزء الخلفي من القرنية. ويعتقد العلماء أن الخلل ربما يعود لعيوب في الطبقة الجديدة. أيضا هناك فرصة أفضل لدراسة أمراض مثل وذمة القرنية أو فتق غشاء ديسميه. وبالإضافة إلى ذلك، يشير الباحثون إلى أن مرض القرنية المخروطية مع التشوه في القرنية المخروطية، يرجع إلى كسر في الطبقة السادسة، بحيث يخترق السائل الطبقة ويسبب المرض.
تعليقات
إرسال تعليق