كان رجل يرزق بالبنات فكانت عنده ست من البنات
وكانت زوجته حاملاً فكان يخشى أن تلد بنتاً وهو يرغب بالولد..
فعزم في نفسه على طلاقها إن هي جاءت ببنت!
ونام تلك الليلة فرأى في نومه كأن القيامة قد قامت وحضرت النار
فكان كلما أخذوا به إلى أحد أبواب النار وجد إحدى بناته تدافع عنه
وتمنعه من دخول النار حتى مر على ستة أبواب من أبواب جهنم،
وفي كل باب تقف إحدى البنات لتحجزه من دخول النار سوى الباب
السابع فانتبه مذعوراً وعرف خطأ ما نواه وما عزم عليه فندم على
ذلك ودعا ربه وقال اللهم ارزقنا السابعة.
وكانت زوجته حاملاً فكان يخشى أن تلد بنتاً وهو يرغب بالولد..
فعزم في نفسه على طلاقها إن هي جاءت ببنت!
ونام تلك الليلة فرأى في نومه كأن القيامة قد قامت وحضرت النار
فكان كلما أخذوا به إلى أحد أبواب النار وجد إحدى بناته تدافع عنه
وتمنعه من دخول النار حتى مر على ستة أبواب من أبواب جهنم،
وفي كل باب تقف إحدى البنات لتحجزه من دخول النار سوى الباب
السابع فانتبه مذعوراً وعرف خطأ ما نواه وما عزم عليه فندم على
ذلك ودعا ربه وقال اللهم ارزقنا السابعة.
تعليقات
إرسال تعليق